Dikter om Självreflektion

أَقِفُ فِي مَحَطَّةِ القِطَارِ مُتَجم

كُلُّ مَا نَملِكُهُ فِي الدُنيَا هُو

هَكَذَا حَيَاتِي مُقَبِّلَاتٌ عَاطِفِيَّةٌ بَدُون برُوت

لَم أَكُن مُرغَمَةً عَلَى العَطَاءِ

لَا أَخَافُ المَطَرَ البَارِزَ أُوَاج

اِحذَرنِي سَأُقَلِّبُ عَالَمَكَ سَأَستَن

أنتَ تُحِبُّ البَيتَ النَظِيفَ فَأُنَ

أًفَكِّرُ عَشَرَ أَفكَارٍ فِي ل

تَمدَحنِي لِأَنَّنِي لَطِيفَةٌ وَلِكِن

كَانَت حَيَاتِي هَادِئَةً وَم

مَا كُنتُ مَرَّةً خَارِجَ أُورُو

أَنَا نَحلَةٌ عَابِرَةٌ

أَعِيشُ فِي التُّخُومِ بَينَ الشِعرِ وَالح

الوَقتُ وَهمٌ الحُبُّ وَهمٌ الوَهمُ وَه

ذَهَبتُ إِلَى الحَانةِ لِ

أَرَدتُ رَجُلاً ذَكِيّاً لِكَ

لَا أُلَاحِظُ الشَّمسَ بَ

عِندَمَا تَطبُخُ تُوجَدُ رَائحَ

أَتَسَلَّقُ وَلَكِن مَا زِلتُ مُنحَدِ

يقولون: أُفٍّ كَم هو ثرثار هو

أحِبُّ النَحوَ العربيَّ أَ

لَا أَمشِي بِبُطءٍ لَا أَتَكَلَّمُ اللُغَ

سَأَكُونُ مِثَالِيَّةً سَأُلَقِّطُ شَعَرَاتِي مِن سَاقَيَّ وَزَغبِ

إِن قُلتَ: ’أَنتِ جَمِيلةٌ’ فَسَ

يَقُولُ لِي الأَغبِيَاءُ: أَسئلتُكِ المُفَصَّلة

أَخطُو عَلَى السَّجَّادَةِ خُطوَاتٍ ثَقِيلَةٍ غَضَ

لا أَطلُبُ كَثِيراً مِن الحَيَاةِ إ

لَن أُخَصِّصَ وَقتِي لِمَ

الشَّمسُ تُشرِقُ كَأَنَّهَا لَا

أنا شاعرةٌ كبيرةٌ أغضبُ حينَ أقرأ الكلِمَات

أنا البطلة في قصّة حياة أمس كنت

الجيران في الطابق الأول يدخنون ط

كنتُ أظنُّ أنّني صندوق بقطعٍ

كَانَت مَدِينَةُ أُمِّي سِجناً

أنت تظنّني عنيدة ولكن في داخلي إمرأة أ

عقلي في كلّ مكان أو في لا مكا